في مرة قابلت على الشات واحدة سعودية، وهي عنود المنقبة الشرموطة عمرها 35 سنة. حسيت بحلاوة روحها واتشوقت أشوفها على الكاميرا. وأكلمها. حاولت أقرب منها في الشات وأخدت إيميلها وبدأنا نتكلم بعد الشغل على الإيميل وكانت بتحاول تجرنى للجنس على الكام وكنت بخاف على شغلى ونفسى أحسن اتفضح في البلد والكفيل يرحلنى ولا أتجلد وأتهان من القضاء السعودى لكن ما قدرتش وبدأنا نتكلم على الكام والمايك بشهوة غريبة. كانت بتلحس الكاميرا كأنها بتلحس زبى وكانت بتدخل الكاميرا في داخل كسها وعشنا شهر شهوانى 4 أو 5 ساعات بالليل كل يوم. ويا خرابى على جمالها لما شفتها على الكاميرا. كانت العنود جميلة بطريقة لا يتخيلها بشر، قصص سكس وقالت لى إنها مطلقة – واتضح لى بعد كده إنها متجوزة ومتجوزة مين -. كان جسمها خرافى صدر ملبن منتصب وكانت تتفاخر إنه من غير حمالة صدر وبطن كنت على طول أجيب شهوتى وأنا باتخيلنى بلحسها بلسانى وطيز تهوس والكولون حازز عليها وكس مبطرخ وهيقطع الكولون من قدام لما بتلبس بنطلونات استريتش المهم مش ها أطول عليكم. وكان بينا غمز ولمز بالمتغطى لحد التاسعة صباح يوم الجمعة وفتحت الماسنجر وبدأنا نتكلم على اللى حصل على النت بينا طول الفترة اللى فاتت وقعدنا نتكلم. قالت لى إن جوزها مسافر في مأمورية تبع شغله من إمبارح في الدمام ومش راجع قبل أسبوع. وفجأة قالت لى إن النهارده أول يوم تتمنانى حقيقى إمبارح، وإنها عايزة تيجى لى بيتى وسألتنى عن العنوان قلت لها. شوية والباب خبط، وكانت صلاة الجمعة بعد ساعة. وفتحت. كانت منقبة ولابسة عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت لى: أدخلنى بسرعة، أنا العنود. أدخلتها ومددت يدى ونزعت عن وجهها النقاب، وأبعدتنى ضاحكة وخلعت عباءتها فإذا البكينى الملتهب يختبئ تحتها، ، وبدأنا نقرب من بعض وبستها في الشفايف وبقيت أمص شفايفها وأعض فيهم وألحس لسانها وأنزل على رقبتها وأنا بافك في السوتيان بتاعها ونزلت لصدرها ويا لهوى أجمل مليون مرة من اللى شفته على الكام كأنه صدر جديد بقيت أمص والحس وأعضعض في الحلمة وألعب بلسانى بينهم وهي تصرخ آهات مكتومة ونزلت لبطنها والحس وألعب بلسانى والعنود خلاص مش قادرة نزلت لكولوت البكينى أنزله ولاقيت تحته كولوت أبيض ونزلت قصص سكس على كل جزء من رجليها ألحسه وأبوسه لحد ما حطيت راسى على باب الكس فوق الكولوت الأبيض ولاقيته غرقان وشفرات الكس ظاهرين جدا تحته وبدأت ألحس عسلها والعب بلسانى فوق الكولوت وقلعته ودخلت لسانى جوه كسها. الأمورة السعودية ارتعشت رعشة ما شفتهاش لا قبل ولا بعد وفضلت ترطن وتغنج باللهجة السعودي وبدأت تمسك في راسى وتضغط عليها باتجاه كسها وأنا بادخل لسانى وقمت وحطيت زبى في بقها وهي تمص وترضع وتلعب بكسها بنفس الوقت ونزلت أنيك بين بزازها بزبى لأنى كنت عارف اللى هي بتحبه من خلال الجنس على الماسنجر وأنيك سرتها وقلبتها على بطنها وألحس في كسها من ورا وأبعبص طيزها بصباعى وهي تصرخ وبعدين لاقيتها زقتنى نزلتنى على ضهرى وأقول لها: اصبرى يا سعودية يا لبوة. تقول لى العنود بالسعودى ما معناه بالمصرى: لا خلاص مش قادرة يا المصرى. وراحت ماسكاه وحاطاه على باب كسها وراحت قاعدة مرة واحدة بكل قوتها عليه دخل جوه رحمها وهي تصرخ وتقوم وتقع زى المجنونة وطلعته من كسها لطيزها وعلى كدا نصف ساعة وكل ما تحس إنى هانزل تهدا شوية لحد أنا ما أهدا وتبدأ تانى بخبرة وشبق وشهوة ما شفتهاش في أعتى الأفلام الجنسية لحد ما خلاص اتكيفت وشبعت طلعته من طيزها حططته في كسها وقالت لى: نزل في كسى يا قصص سكس هشوم علشان أشتاق لزبك على طول. ونزلتهم في كس العنود – ما أحلى الكس السعودى – ومليت كسها لبن بالهبل ولحست زبى ومصته ولبست ونكتها بعدها أربع مرات نزلت لبني تلات مرات في كسها ومرة في طيزها. وهى بتلم هدومها وقعت منها صورة راجل. مسكت الصورة لاقيته الكفيل بتاعى. قلت لها: مين ده؟ قالت لى: ده جوزى. قلت: قصدك طليقك. قالت لى بالسعودى ما معناه بالمصرى: لا أنا كذبت عليك. ده جوزى لغاية دلوقتى ومبنفكرش في الطلاق. أنا قلت كده بس عشان أقربك منى وخفت إنك تبعد عنى. اتكيفت أنا أوى من معرفتى بإنى نكت مرات الكفيل اللى مستعبدنى وقارفنى في حياتى وذاللنى آخر ذل، والعنود ما كانتش تعرف اللى بيشتغلوا عند جوزها، واستمرت علاقتنا الملتهبة وحملت منى ولد زى القمر سمته هشام ونسبته للكفيل البقف المتقرطس جوزها وكنا بنتقابل في بيتى أحيانا باقابلها في بيتها في غياب جوزها في المأموريات بس مش كتير للظروف اللى انتم عارفينها! وفضلنا أنا والعنود ننام ونقوم ونقوم وننام على حب في حب لغاية ما عرفتنى على صاحبتها نوف. يا خرابى على نوف! ولكن هذه قصة أخرى.